و رغم المحاولات الجادة المبذولة منذ أكثر من 100 يوم ، لا نستطيع تأكيد طبيعة اللحظة التي أنبثق منها الكائن "الفِلُوْلُه" .. وهو ما أكد علي عبقرية ذلك الكائن ، المبدع بطبعه . يتميز العنصر "الفِلُوْلُه" وفقًا لمعايير النشوء و التطور. بقدرته المريبة علي أختراق البعد الزمكاني.
وبسبب إمكانياته المتطورة يستطيع أي "فُل" مهما بلغ . التواجد في أكثر من مكان. في وقت واحد - وهو الأمر العجيب و المريب و المدهش و المفزع في آن واحد- وهو يستطيع التخفي و بصق كرات النار و أعادة شحن نفسه ذاتيًا و مقاومة قنابل الغاز من خلال خياشيم خاصة خلف الأذن و أكثر ما يفتخر به هي قرون الأستشعار التي تمكنه من شم كماين البوليس.
ولذا لم تتمكن أي بعثة أستكشافية حتي الأن من العثور علي موديل و احد لهذا الكائن السبرنطيقى ، و تبقي كل الدراسات التي تناولته محض دراسات نظرية.
ويتميز المجتمع الفِلُوْلُه بالترابط الأسري ، حيث أنه مجتمع ذكوري متدين يقدس الجنيه ، معتبرًأ أياه طريقًا -أنشاءالله- للكارنيه ، بعض الدراسات أكدت أن الرجال يتزوجون النساء و أن النساء تنجب الأطفال و لعل الأطفال يشبون عن الطوق و كلهم أمل لتحقيق رسالة الأباء.ويِعد موسم الثورات و القلاقل أفضل مواسم التزاوج بالنسبة للكائن الفِلُوْلُه
ولذا لم تتمكن أي بعثة أستكشافية حتي الأن من العثور علي موديل و احد لهذا الكائن السبرنطيقى ، و تبقي كل الدراسات التي تناولته محض دراسات نظرية.
ويتميز المجتمع الفِلُوْلُه بالترابط الأسري ، حيث أنه مجتمع ذكوري متدين يقدس الجنيه ، معتبرًأ أياه طريقًا -أنشاءالله- للكارنيه ، بعض الدراسات أكدت أن الرجال يتزوجون النساء و أن النساء تنجب الأطفال و لعل الأطفال يشبون عن الطوق و كلهم أمل لتحقيق رسالة الأباء.ويِعد موسم الثورات و القلاقل أفضل مواسم التزاوج بالنسبة للكائن الفِلُوْلُه
لكن يبقي "الفِلُوْلُه" حتي اللحظة لغز !! كيف ترعرع ؟ أين يذهب ؟ و ما هو مصير العناصر غير فلوله في ظل وجود و توغول و أنتشار كائنات فلوله ؟ ثم و السؤال الأهم - و الذي سنحاول الأجابة عنه - أين أشيائه التي يبحث عنها في صراع محموم مع القدر و الجيش و الأخوان ؟
- الوثائق
نموذج لطريقة عمل الكائن الفِلُوْلُه